#النضال الفلسطيني
Explore tagged Tumblr posts
Text
11 طوفان الأقصى مهرجان الثورة الفلسطينية إنتاج د عاطف أحمد SemnaTV #فلسطين #النصر
#طوفان #الأقصى #مهرجان #الثورة #الفلسطينية #إنتاج #عاطف #أحمد #SemnaTV #فلسطين #النصر #طوفانالأقصى، #فلسطين، #غزة، #القدس، #مقاومة، #شهيد، #أغانيمهرجانات، #الأقصى، #تحريرفلسطين، #الحرية، #مهرجان، #اغانيفلسطينية، #الاغنيةالفلسطينية، #غزةتحتالقصف، #نصرقريب، #اطفالفلسطين، #الاقصىينادي، #فلسطين��رة، #صمودفلسطين، #ثورةفلسطين، #أملالشهيد، #شهيدفلسطيني، #موسيقىالمهرجانات، #أغانيتحفيزية، #تحيافلسطين،…
#semnatv#أطفال فلسطين#أغاني الحرية#أغاني المقاومة#أغاني النصر#أغاني تحفيزية#أغاني عربية#أغاني عن فلسطين#أغاني غزة#أغاني فلسطينية#أغاني ملحمية#أغاني مهرجانات#أغاني وطنية#أغنية طوفان الأقصى#أفضل أغاني مهرجانات#الأقصى#الثورة الفلسطينية#الشهيد#القدس#النضال الفلسطيني#د. عاطف أحمد#طوفان الأقصى#غزة#فلسطين حرة#قطاع غزة#مقاومة الاحتلال#مهرجان جديد#مهرجان طوفان الأقصى#مهرجان فلسطيني#مهرجانات 2024
0 notes
Text
طبت حيًا وميتًا يا أيها القائد العظيم
يحيى السنوار
فقد اخترت أن تقاتل في طليعة المقاتلين فلم تبحث عن الدنيا وزينتها بل ركضت للآخرة ونعيمها فعشت عزيز النفس الذي يأبى الذل والإذعان مهما كان المتاع حتى أضاء بك شرف الجهاد فكنت خير من شرف الأمة وذودًا عن حياض أهل #فلسطين ومقدساتهم صابرًا محتسبًا واثقًا بربه يرقب عونه و��حترم حكمة ومشيئته في تقدير الأقدار وتحقيق النصر أو الشهادة فأنت من أشعلت فتيل #طوفان_الأقصى وغيرت المعادلة السياسية والعسكرية بإدارة ذكية مباغتة هزت عرش الصهيونية ومرغت بالجيش الذي لا يقهر في التراب و دقت أول مسمار في نعشه فجعلت من قصة ذلك اليوم قصة تفضح كل من باع واشترى بالقضية الفلسطينية وبان فيها الحق والباطل والصالح والمنافق حتى صارت الحرب على غزة فاضحة بذلك النضال الذي لن يقف عند استشهادك كما عودنا الشعب الفلسطيني ستبقى راية المقاومة عالية خفاقة في عنان السماء وينهض من دم الشهيد ألف مقاوم حتى النصر فقد منحت سمتك كقائد عسكري سياسي ميداني حب الجهاد لكل المناضلين فأنت لم تشبه أحدًا في حياتك ومماتك.
رحمك الله بواسع رحمته وغفر لك كل الذنوب وبدلها بحسنات بقدر سيرتك الطيبة وأسكنك الفردوس الأعلى وألهم أهلك ومحبيك الصبر والسلوان.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
✌️🇵🇸✌️
T
91 notes
·
View notes
Text
In 2013, the media circulated moving photos showing a garden created by the residents of Bilin on the West Bank. Residents planted flowers in used tear gas grenades that were fired at protesters by Israeli forces. The pictures also show Sabiha Abu Rahmah, whose son Bassam was the leader of the protests who died in 2009. The garden is meant to commemorate him and other victims of the Palestinian fight for their land and symbolize life that will blossom from death
🇵🇸💔🥀✌️
وفي عام 2013، تداولت وسائل الإعلام صورا متحركة تظهر حديقة أنشأها سكان بلعين في الضفة الغربية. وقام السكان بزراعة الزهور في قنابل الغاز المسيل للدموع التي أطلقتها القوات الإسرائيلية على المتظاهرين. وتظهر الصور أيضًا صبيحة أبو رحمة، التي كان ابنها بسام قائد الاحتجاجات الذي توفي عام 2009. وتهدف الحديقة إلى تخليد ذكراه وغيره من ضحايا النضال الفلسطيني من أجل أرضهم وترمز إلى الحياة التي ستزهر من الموت.
#فلسطين حره 🇵🇸✌️#فلسطين تقاوم#فلسطين تنتصر#غزة العزة#غزة تحت القصف#فلسطين#غزة#القدس عاصمة فلسطين#طوفان الاقصي#palestine is free 🇵🇸✌️#palestineforever freepalaestine savegaza 🇵🇸 gazaunderattack#palestineforever#gazaunderattack🇵🇸#free gaza#gaza
17 notes
·
View notes
Text
#وصية_شهيد
وصية الشهيد يحيى السنوار
أنا يحيى، ابن اللاجئ الذي حوّل الغربة إلى وطن مؤقت، وحوّل الحلم إلى معركة أبدية.
وأنا أكتب هذه الكلمات، أستحضر كل ��حظة مرت في حياتي: من طفولتي بين الأزقة، إلى سنوات السجن الطويلة، إلى كل قطرة دم أُريقت على تراب هذه الأرض.
لقد وُلدت في مخيم خان يونس عام 1962، في زمن كانت فيه فلسطين ذاكرة ممزقة وخرائط منسية على طاولات الساسة.
أنا الرجل الذي نسجت حياته بين النار والرماد، وأدرك مبكرًا أن الحياة في ظل الاحتلال لا تعني إلا السجن الدائم.
عرفتُ منذ نعومة أظافري، أن الحياة في هذه الأرض ليست عادية، وأن من يولد هنا عليه أن يحمل في قلبه سلاحًا لا ينكسر، وأن يعي أن الطريق إلى الحرية طويل.
وصيتي لكم تبدأ من هنا، من ذاك الطفل الذي رمى أول حجر على المحتل، والذي تعلم أن الحجارة هي الكلمات الأولى التي ننطق بها في مواجهة العالم الذي يقف صامتًا أمام جرحنا.
تعلمتُ في شوارع غزة أن الإنسان لا يقاس بسنوات عمره، بل بما يقدمه لوطنه. وهكذا كانت حياتي: سجونٌ ومعارك، ألم وأمل.
دخلت السجن أول مرة في عام 1988، وحُكم عليّ بالسجن مدى الحياة، لكنني لم أعرف للخوف طريقا.
في تلك الزنازين المظلمة، كنت أرى في كل جدار نافذة للأفق البعيد، وفي كل قضيب نورًا يضيء درب الحرية.
في السجن، تعلمت أن الصبر ليس مجرد فضيلة، بل هو سلاح.. سلاح مرير، كمن يشرب البحر قطرة قطرة.
وصيتي لكم: لا تهابوا السجون، فهي ليست إلا جزءًا من طريقنا الطويل نحو الحرية.
السجن علمني أن الحرية ليست مجرد حق مسلوب، بل هي فكرة تولد من الألم وتُصقل بالصبر. حين خرجت في صفقة “وفاء الأحرار” عام 2011، لم أخرج كما كنت؛ خرجتُ وقد اشتد عودي وازداد إيماني أن ما نفعله ليس مجرد نضال عابر، بل هو قدرنا الذي نحمله حتى آخر قطرة من دمائنا.
وصيتي أن تظلوا متمسكين بالبندقية، بالكرامة التي لا تُساوم، وبالحلم الذي لا يموت. العدو يريدنا أن نتخلى عن المقاومة، أن نحول قضيتنا إلى تفاوضٍ لا ينتهي..
لكنني أقول لكم: لا تُفاوضوا على ما هو حق لكم. إنهم يخشون صمودكم أكثر مما يخشون سلاحكم. المقاومة ليست مجرد سلاح نحمله، بل هي حُبنا لفلسطين في كل نفَس نتنفسه، هي إرادتنا في أن نبقى، رغم أنف الحصار والعدوان.
وصيتي أن تظلوا أوفياء لدماء الشهداء، للذين رحلوا وتركوا لنا هذا الطريق المليء بالأشواك. هم الذين عبدوا لنا درب الحرية بدمائهم، فلا تُهدروا تلك التضحيات في حسابات الساسة وألاعيب الدبلوماسية.
نحن هنا لنكمل ما بدأه الأولون، ولن نحيد عن هذا الطريق مهما كلفنا الأمر. غزة كانت وستظل عاصمة الصمود، وقلب فلسطين الذي لا يتوقف عن النبض، حتى لو ضاقت علينا الأرض بما رحبت.
عندما تسلمتُ قيادة حماس في غزة عام 2017، لم يكن الأمر مجرد انتقال للسلطة، بل كان استمرارًا لمقاومة بدأت بالحجر واستمرت بالبندقية. كنت أشعر في كل يوم، بوجع شعبي تحت الحصار، وأعلم أن كل خطوة نخطوها نحو الحرية تأتي بثمن. لكنني أقول لكم: إن ثمن الاستسلام أكبر بكثير. لهذا، تمسكوا بالأرض كما يتمسك الجذر بالتربة، فلا ريح تستطيع أن تقتلع شعبًا قرر أن يحيا.
في معركة طوفان الأقصى، لم أكن قائدا لجماعة أو حركة، بل كنت صوتا لكل فلسطيني يحلم بالتحرر. قادني إيماني بأن المقاومة ليست مجرد خيار، بل هي واجب. أردت أن تكون هذه المعركة صفحة جديدة في كتاب النضال الفلسطيني، حيث تتوحد الفصائل، ويقف الجميع في خندق واحد، ضد العدو الذي لم يفرق يومًا بين طفل وشيخ، أو بين حجر وشجر.
كان طوفان الأقصى معركة للأرواح قبل الأجساد، وللإرادة قبل السلاح.
ما تركته ليس إرثًا شخصيًا، بل هو إرث جماعي، لكل فلسطيني حلم بالحرية، لكل أم حملت ابنها على كتفها وهو شهيد، لكل أب بكى بحرقة على طفلته التي اغتالتها رصاصة غادرة.
وصيتي الأخيرة، أن تتذكروا دائما أن المقاومة ليست عبثا، وليست مجرد رصاصة تطلق، بل هي حياة نحياها بشرف وكرامة. لقد علمني السجن والحصار أن المعركة طويلة، وأن الطريق شاق، لكنني تعلمت أيضًا أن الشعوب التي ترفض الاستسلام تصنع معجزاتها بأيديها.
لا تنتظروا من العالم أن ينصفكم، فقد عشت وشهدتُ كيف يبقى العالم صامتًا أمام ألمنا. لا تنتظروا الإنصاف، بل كونوا أنتم الإنصاف. احملوا حلم فلسطين في قلوبكم، واجعلوا من كل جرح سلاحا، ومن كل دمعة نبعا للأمل.
هذه وصيتي: لا تسلموا سلاحكم، لا تلقوا بالحجارة، لا تنسوا شهداءكم، ولا تُساوموا على حلم هو حقكم.
نحن هنا باقون، في أرضنا، في قلوبنا، وفي مستقبل أبنائنا.
أوصيكم بفلسطين، بالأرض التي عشقتها حتى الموت، وبالحلم الذي حملته على كتفي كجبل لا ينحني.
إذا سقطت، فلا تسقطوا معي، بل احملوا عني راية لم تسقط يوما، واجعلوا من دمي جسرا يعبره جيلٌ يولد من رمادنا أقوى. لا تنسوا أن الوطن ليس حكاية تروى، بل هو حقيقة تعاش، وفي كل شهيد يولد من رحم هذه الأرض ألف مقاوم.
إذا عاد الطوفان ولم أكن بينكم، فاعلموا أنني كنت أول قطرة في أمواج الحرية، وأنني عشت لأراكم تكملون المسير.
كونوا شوكة في حلقهم، طوفانا لا يعرف التراجع، ولا يهدأ إلا حين يعترف العالم بأننا أصحاب الحق، وأننا لسنا أرقاما في نشر��ت الأخبار.
#طوفان الاقصى#غزة العزة#gaza#free gaza#هنا غزة#الله أكبر#أمة واحدة#واثقون بنصر الله#free palestine#palestine#غزة تموت جوعا وحرقا
6 notes
·
View notes
Text
هل يكسر فلسطينيو 48 حاجز الصمت بعد مظاهرة أم الفحم؟
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “هل يكسر فلسطينيو 48 حاجز الصمت بعد مظاهرة أم الفحم؟” مراسلو الجزيرة نت 15/11/2024–|آخر تحديث: 15/11/202410:29 م (بتوقيت مكة المكرمة) القدس المحتلة – عند مقهى البلدة في مدخل أم الفحم الذي كان شاهدا على عقود من مسيرات النضال، يتذكر الفلسطيني حلمي محطات النضال التي خاضها فلسطينيو الداخل ضد السياسات الإسرائيلية، متسائلا “هل…
View On WordPress
2 notes
·
View notes
Text
تامر جمال | الشوك والقرنفل | يحي السنوار | كتاب ع الطاير| ج1
youtube
امن يهمه الامر:
كتاب عالطاير:
الشوك والقرنفل للشهيد باذن الله يحيى السنوار
رواية الشوك والقرنفل كتبها الشهيد البطل ابو ابراهيم يحي السنوار
قصة تحكي معاناة الشعب الفلسطيني الشجاع - وتكوين خلايا المقاومة ضد الاحتلال رغم الصعوبات والتحديات والفرقة - وعمالة كثير من الخونة والحكام
رواية مهمة لكل ��ربي - لعلنا في يوم نحمل الراية ونكمل النضال ونتحرر من وكلاء الاحتلال
ونكون جمعيا ... يحي السنوار
الجزء الاول 10 فصول
مقترح جميل.. فضلوه واسمعوه
هذا الجزء الاول
3 notes
·
View notes
Text
يحيى السنوار.. حراً ومقاوماً وشهيداً (بروفايل)
بجسده النحيل، حمل سلاحه وارتدى سترته العسكرية، عبأ جيوبها بالرصاص ومضى لمواجهة العدو، فوق أرض مروية بدماء رفاق النضال وأبناء الوطن. طارده جنود العدو ودباباته ومسيّراته، لكنّ المقاوم الستيني لم يرفع الراية البيضاء، وظلّ يقاوم حتى الرمَق الأخير، ليرتقي شهيداً، في يوم مشهود من شهر ارتبطت مسارات حياته – من الميلاد إلى الاستشهاد - به أكثر من أي شهر آخر.
"يا عدو الشمس لكن.. لن أساوم
وإلى آخر نبض في عروقي.. سأقاوم"
سميح القاسم
في التاسع والعشرين من أكتوبر عام 1962، بدأت الحكاية.. حكاية يحيى السنوار. في ذلك اليوم البعيد، ولد في مخيم خان يونس للاجئين جنوبي قطاع غزة، لأسرة هجّرتها العصابات الصهيونية من مدينة المجدل في عسقلان بعد النكبة، لتعيش ظروفاً قاسية حكى السنوار جانباً منها في روايته "الشوك والقرنفل".
ستمر 5 سنوات، قبل أن يستولي الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة من مصر بعد نكسة 1967. في هذه الأجواء بات الصغير يفتح عيناه على ذاكرة عائلة عايشت أهوال النكبة واغتصاب الأرض، وطرد أهلها عبر المذابح وجرائم التطهير العرقي، ويغلقها على حاضر يذوق فيه الفلسطينيون قسوة العيش في المخيمات، وتقطيع أوصال الحياة تحت وطأة احتلال استيطاني، يوزّع القتل والدمار في كل شبر.
يحكي السنوار في روايته عن قسوة الشتاء وما تفعله باللاجئين وأطفالهم، الأمطار تغرق البيوت البدائية وتفرض ثقلاً على العيش، فيما الانفجارات المدوية، وما يصنعه الاحتلال بأصحاب الأرض، يقض المضاجع ويبثّ الذعر في قلوب الأطفال. يقتحم الاحتلال المنازل ليقتل من يخالف أوامره. يطلق جنوده الرصاص، فتغطي الدماء الأرض.
لم يجد السنوار سوى "طوفان" من الدم الفلسطيني يغطي كل شيء. فأدرك أنه لا خيار إلا المقاومة، وهكذا تشكّل وعيه؛ فالأرض محتلة، والاحتلال – بالتعريف - يولّد مقاومة، وقدر الفسطينيين أن يقاوموا، كي يستعيدوا الأرض ويحفظوا كرامتهم، فلم يفطم السنوار نفسه عن المقاومة منذ شبّ وكبر.
"وغداً..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل.."
أمل دنقل
في شبابه المبكّر، عمل السنوار في مهنة البناء رافضاً العمل في الداخل المحتل، علماً بأنه شارك في بناء عدد من المساجد، متحدياً الاحتلال الذي كان يمنع ترخيص بنائها، على ما ذكر موقع "متراس".
انخرط "ال��نوار" في صفوف حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وذاع صيته كصائد للجواسيس الذي يتعاونون مع الاحتلال، فطاردته إسرائيل واعتقلته مرات، فيما قضت محكمة إسرائيلية بسجنه مدى الحياة 4 مرات في يناير 1988، فدخل سجون الاحتلال وذاق مرارة الأسر لنحو 23 عاماً. سنوات طويلة ستمر قبل أن ينال حريته – ومعه نحو 1000 أسير فلسطيني آخر - في أكتوبر 2011 ضمن صفقة جلعاد شاليط، التي أشرف من داخل سجنه على مفاوضاتها، على ما ذكر الباحث الفلسطيني محمد عبدربه مطر في كتابه "الطريق إلى صفقة وفاء الأحرار: صفقة شاليط 2006-2011".
بعد تحرره من الأسر، حظي "أبو إبراهيم" بنفوذ كبير وتأثير واسع داخل "حماس" التي سيصبح في عام 2017 زعيماً لها في غزة، ليبدأ فصلاً جديداً من نضاله ضد الاحتلال. ورغم وعيه بالتفاوت في القدرات والإمكانات بين أسلحة المقاومة البسيطة، وترسانة جيش الاحتلال، إلا أن أصرّ على إيلام العدو بالإمكانات المتاحة، مهما كانت: "ندافع عن شعبنا بالوسائل المتاحة لدينا. هل نرفع الراية البيضاء؟! لن نرفعها. ولن نكون الضحية الطيبة حسنة الأخلاق التي تُقتل دون أن يرتفع لها صوت؟ نحن قررنا أن ندافع عن شعبنا بما أوتينا من قوة"، على ما قال في حديث ينبض بالمقاومة مع "فايس" عام 2021.
سنوات قليلة ستمر، قبل أن يطلق في السابع من أكتوبر عام 2023 هجوم "طوفان الأقصى"، الذي كشف الفشل الاستخباراتي الذريع لدى الاحتلال وكبّده خسائر كبيرة، ليشن الاحتلال التي انهارت أسطورته مجدداً، حرباً مدمرة على قطاع غزة، عنوانها المجازر والوحشية والدمار غير المسبوق.
"تقدموا تقدموا
بناقلات جندكم وراجمات حقدكم
وهددوا وشردوا ويتموا وهدموا
لن تكسروا أعماقنا
لن تهزموا أشواقنا
نحن القضاء المُبرم"
سميح القاسم
طوال عام كامل منذ أطلق السنوار "الطوفان"، دوّخ المطلوب الأول لدى إسرائيل قواتها واستخباراتها، ومن وراءها أميركا. فيما رصد جيش الاحتلال مكافأة بـ400 ألف دولار لمن يساعد في الوصول إليه، من دون أن يسفر ذلك عن شيء. وعلى الأرض في غزة، لا تزال المقاومة صامدة رغم قتال دامٍ ومعارك ضارية لأكثر من عام؛ تكبّد العدو خسائر، وتستهدف جنوده وآلياته.
ثم كان في السابع عشر من أكتوبر 2024، أن قتل جنود جيش الاحتلال السنوار في تل السلطان بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة. قتلوه "مصادفة"، على ما أعلن رئيس الأركان هيرتسي هاليفي، أن "الجيش الإسرائيلي لم يكن لديه معلومات استخباراتية مسبقة تفيد بوجود قائد حماس يحيى السنوار في الموقع الذي قتل فيه".
"لأجل هالوطن ضحيت بدمي
كُله لعيونك يا فلسطينا"
نشيد "من سجن عكا"
كان السنوار بين جنوده قائداً مشتبكاً على خط النار، لم يكن تحت الأرض في الأنفاق مختبئاً، أو محاوطاً نفسه برهائن - حسب سردية الاحتلال ورئيس وزرائه التي ثبت كذبها - وإنما كان فوق الأرض بسلاحه في خطوط المواجهة، واقفاً على أرض المعركة، قبل أن يرتقي شهيداً، وهو الذي تمنى الشهادة ونالها، فها هو تقترب منه م��يرة إسرائيلية في منزل دمر القصف جدرانه، فيما هو جالس على أريكة، يريح ذراعه اليمنى المصابة على مسندها، يوجّه نظراته المتحدية نحو المسيّرة، وبذراعه اليسرى ظل يقاوم، ليلقي عصا في وجهها، في مشهد ملحمي يليق برجل ظلّ مُناضلاً ومقاوماً حتى الرمق الأخير "جسّد نضاله بمصرعه.. ومِن سكات.. مات المُناضل المثال".
3 notes
·
View notes
Text
#عاجل | الجبهة الشعبية: ننعى القائد الوطني يحيى السنوار مهندس ملحمة طوفان الأقصى وأحد أبرز رموز النضال الفلسطيني
#عاجل | كتائب الشهيد أبو علي مصطفى: بمزيد من الفخر والاعتزاز نزف القائد الوطني الكبير المشتبك رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ومهندس ملحمة طوفان الأقصى وأبرز رموز النضال الفلسطيني الشهيد البطل "يحيى إبراهيم حسن السّنوار".
| حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية: ننعى استشهاد القائد يحيى السنوار الذي ارتقى مقاوما ومدافعا عن حرية شعبه
| الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة:
👈ننعى اليوم قائداً كبيراً ومميزاً من قادةِ شعب��ا الفلسطيني، أمضى حياته مجاهداً، وتقدم الصفوف وقاتَل في سبيل الله، لمْ يتردد ولم يَضعُف، ولم يغادر سلاحه، القائدُ الكبير يحيى السنوار، الذي ارتَبَطتْ باسمِهِ أكبرُ معركةٍ خاضها الشعبُ الفلسطيني على مدار نِضالهِ الطَّويل، انَّها معركَةُ طوفانِ الأقصى بكلِّ ما تَحمِله من معاني البُطولَة و التَضحيَة و الفِــــداء.
👈نودعُ اليومَ أبا إبراهيم قائداً وشهيداً، و الشهداءُ أحياءٌ عندَ ربِّهم يُرزَقون، وأحياءٌ في مَسيرَةِ جِهادِ��ا نَحوَ القدسِ، وراياتنا عاليةٌ لا تَنحني،
👈الشَّعبُ الفلسطيني و المقاومَةُ سيبقونَ أُمناءَ على خطِّ المقاومةِ، وأوفياءٌ لروحِ القائدِ الكبير يحيى السنوار، أيقونَةُ الجهادِ و المقاومة، وسيحملون رايتَهُ وروحَهُ.
3 notes
·
View notes
Text
كي لا ننسى نزيف التاريخ فينا
كي لا ننسى و لا نتناسى من نحن و ماذا كلفنا هذا التهاون المتوارث ونحن نطوي 75 عاما عن نكبتنا كلّنا ، كم صارت ثقيلة ، التاريخ وحده قد يفلح في تفصيلها و تضمينها .. أما نحن ، عربٌ جاؤوا للنصرة فأغرقوها ، حكومات تحكم بأمر أمريكا و شعوب ضعيفة منبطحة أصابها السّقم و المرض ها نحن نجتر الكلمات عاما بعد عام
كل عام نقف على أشلاء الحرب ، كل عام لحن جديد لقصيدة جديدة ، كل عام تشتد الخطابات و ترفع الأعلام .. و ماذا بعد كل عام .. نحيي الذكرى فتولد ذكرى جديدة ، طوفان من الدموع و الدماء و آلاف من الشهداء ملايين ابتلعهم شتات المخيمات و آخرون في غربة حارقة و تاريخ شعب تكدس خرابا على عتبة آلة الحرب و الإستعمار ..
الكبار يموتون والصغار لا ينسون يرددون بحق العودة أجيال يتدبرون الأحوال تحت وطئت الحصار الحربي ... نعم عائدون و البندقية مفتاح عودتنا ، عائدون و الحق مقلّد في رقابنا لا يسقط بالتقادم ، إذا كانت الجغرافيا ستحدد مصير الفلسطينين فإن وعد الله سيقضي بين التاريخ و الجغرافيا .. و لو بعد حين .
إنها نكبة فلسطين في أرضها و نكبة العرب في قضيتهم ، فحتى مسيرات العودة منذ 2018 لم تكن لتجرب السلمية كي تزداد قناعتهم و قناعتنا بأن ما يسمونه "إسرائيل" لا تفهم إلا لغة القوة، و لم تكن المسيرات بديلًا عن خيار آخر كي تلغيه أو يلغيها ، إنما هي حلقة من حلقات النضال الوطني المستمر، والتي من المعيب أن ندخلها في سجالات النجاح والفشل كأداة، و إنما نقيسها كنتائج، التي مهما عظمت أو قلت، مادية كانت أو معنوية، لا يمكن لها أن تكون معدومة، فكل مؤشرات المنطق السياسي تؤكد أن نتائجها معقولة، وأنها أداة تستحق التضحية في سبيل استمرارها.
و أحسب أن المبدأ من خلالها .. أنه لا يجب السماح للعدو ان يجرنا للمواجهة العسكرية لأن هذا ما يسعى اليه فالصراع معه طويل و المقاومة السلمية تحرجه و تكشف زيف روايته التلمودية المزورة .. لأنهم يحبّون ويستهوون المواجهة مع غزة كقوة مقابل قوة كما اعتادوا منذ ثلاث حروب مضت بندقية مقابل إف 16، صاروخ مقابل أطنان من القنابل .. تلك المسيرات أعادت غزة و ملايين الفلسطينيين على خط الحدود إلى معادلة ارهاب صهيوني يواجه أجساد بشرية تطالب بحقوقها و هذا هو هدفها الحقيقي الأوليّ إن كان لابد من تدخل السلاح فهو حصننا الأخير في وقته، في وقته الصحيح فقط !
فأعداد الشهداء الكبير ليس هو الذي يحرّك السلاح المستبصر الواعي.
ما بقي من جيل 48 يعتبر الأيام سنواتٍ طويلة، وقد شارفوا على نهاية العمر دون العودة لقد كلّفهم الإنتظار عمرا حزينا .. لكنّهم يؤمنون تمام الإيمان منذ زمن طويل و اليوم في وداعهم الأخير أن هذا الكيان الغاصب لا يريد الصلح و لا عودة الا بالمقاومة فأت بآخرِ عاقلٍ يقول بحقّ العودة لن يقول إلا كلمةً واحدة هي 'المقاومة' و المقاومة مستمرة متواصلة ، الحق في العودة مقدس، ولن نقبل أي بديل آخر ، سواء تعويض أو توطين أو غيره فالشعب الفلسطيني مرّ على ذاكرته الكثير و نراه شعب يسعى لخلاصه الجماعي دائما رغم الدسائس الاّ انه عليم و لا يضيع البوصلة أبدا انهم يحفظون ذاكرة 48 عبر الأجيال و يرثون اوجاعها و آلامها و يرثون الأرض فلا خوف عليهم اليوم و غدا هم شعب الأرض و الأرض تحنّ لهم ..
انت محرار بطولتنا و عزيمة كبلتها سنوات ضياعنا و سجننا الآخر ..
نحن لا ننساك فلسطين ، نحن نذكرك عندما يُحجب الخبر و يتوقف ..
4 notes
·
View notes
Text
8 أغنية طوفان الأقصى مهرجان المقاومة إنتاج د عاطف أحمد SemnaTV #فلسطين #النصر
#أغنية #طوفان #الأقصى #مهرجان #المقاومة #إنتاج #عاطف #أحمد #SemnaTV #فلسطين #النصر #طوفانالأقصى، #فلسطين، #غزة، #القدس، #مقاومة، #شهيد، #أغانيمهرجانات، #الأقصى، #تحريرفلسطين، #الحرية، #مهرجان، #اغانيفلسطينية، #الاغنيةالفلسطينية، #غزةتحتالقصف، #نصرقريب، #اطفالفلسطين، #الاقصىينادي، #فلسطينحرة، #صمودفلسطين، #ثورةفلسطين، #أملالشهيد، #شهيدفلسطيني، #موسيقىالمهرجانات، #أغانيتحفيزية، #تحيافلسطين،…
#semnatv#أطفال فلسطين#أغاني الحرية#أغاني المقاومة#أغاني النصر#أغاني تحفيزية#أغاني عربية#أغاني عن فلسطين#أغاني غزة#أغاني فلسطينية#أغاني ملحمية#أغاني مهرجانات#أغاني وطنية#أغنية طوفان الأقصى#أفضل أغاني مهرجانات#الأقصى#الثورة الفلسطينية#الشهيد#القدس#النضال الفلسطيني#د. عاطف أحمد#طوفان الأقصى#غزة#فلسطين حرة#قطاع غزة#مقاومة الاحتلال#مهرجان جديد#مهرجان طوفان الأقصى#مهرجان فلسطيني#مهرجانات 2024
0 notes
Text
خِطاب "مالكوم إكس"
عام 1965 الذي خلَّدَهُ التاريخ عن فلسطين ومعاناة الفلسطينيين في صراعهم مع الكيان الصهيوني المحتل. كلماتٌ من ذهب بكل ما في الكلمة من معنى. كلمات لا تصدر الا من إنسان حُر أَبِيّْ. يستحيل أن تجد توصيف أفضل من هذا التوصيف لحقيقة الصراع وعدالة القضية الفلسطينية.
نص الخطاب:
"إن النضال الفلسطيني ليس مجرد صرخة من أجل العدالة. إنها معركة شرسة من أجل حقوق الإنسان الأساسية التي يجب أن ترثها كل روح حية على هذا الكوكب كحق مكتسب منذ الولادة. إنها مقاومة لا تنضب ضد القبضة القمعية الخانقة للاحتلال، والإنكار القاسي لأبسط أشكال الكرامة الإنسانية، وكما حاربت حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة ضد أغلال التمييز العنصري، كذلك يسعى الشعب الفلسطيني إلى تحطيم أغلال حقوقه. الاحتلال والطغيان.
لا تنسوا أبدًا يا أصدقائي أن الفلسطينيين، مثلهم مثل الأمريكيين من أصل أفريقي في الولايات المتحدة، قد تعرضوا لتاريخ مؤلم من المعاناة والعذاب. لقد أدى ميلاد إسرائيل في عام 1948 إلى التهجير الجماعي وسلب مئات الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم وأراضي أجدادهم. وهذا ظلم تاريخي لا يزال يطارد حياة الفلسطينيين حتى يومنا هذا.
إن الوضع في فلسطين بمثابة تذكير وحشي بعواقب الاستعمار والسلب الوحشي للسكان الأصليين. إنه تذكير مؤلم بأن الكفاح من أجل العدالة لا يعرف حدودًا، ويجب علينا أن نقف متحدين متضامنين مع جميع المضطهدين سواء كانوا يقيمون في الولايات المتحدة أو جنوب إفريقيا أو في أي مكان حول العالم.
لنكن واضحين بشكل لا لبس فيه، إن الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ليس مرادفًا لإنكار حقوق الشعب اليهودي وأمنه. إن النضال من أجل العدالة في فلسطين ليس اعتداءً على أي مجموعة بعينها، بل هو موقف لا يتزعزع ضد سياسة الدولة الصهيونية التي جردت الفلسطينيين من حقوقهم لفترة طويلة جدًا.
يجب علينا أن نتذكر أن العديد من الأصوات اليهودية تردد أيضًا في دعواتها لتحقيق العدالة والسلام في فلسطين، ويجب ألا يتم إسكات أصواتهم في سعينا الدؤوب لتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني. وعلينا أيضًا أن نعترف أنه من مصلحة العالم أجمع أن نسعى إلى حل عادل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. إنها مسعى باسم السلام والاستقرار والكرامة للبشرية جمعاء، ولكن اسمحوا لي أن أؤكد على ذلك، أن المعركة من أجل العدالة في فلسطين ليست مجرد صراع سياسي، إنها معركة أخلاقية أساسية.
إنه الكفاح من أجل أبسط حقوق الإنسان لشعب عانى من هذا الظلم لفترة طويلة جدًا. إنه النضال من أجل الحق في العيش بسلام وأمن بعيدًا عن شبح العنف والسلب الذي لا يتوقف.
إذا لم تكن حذرا، فإن الصحف سوف تجعلك تكره الأشخاص الذين يتعرضون للاضطهاد وتحب الأشخاص الذين يقومون بالاضطهاد. وأناشد كل صاحب ضمير، بغض النظر عن أصوله أو معتقداته، أن يقف صامدًا مع الشعب الفلسطيني في سعيه الثابت لتحقيق العدالة بأي وسيلة ضرورية.
دعونا نتحد في بناء عالم تستطيع فيه كل روح أن تعيش في حرية وكرامة، حيث لا يتم احترام حقوق كل فرد فحسب، بل يتم الاحتفاء بها أيضًا. إن النضال من أجل العدالة في فلسطين هو نضال عالمي، وهو صدى للمعارك التي خاضها المضطهدون في جميع أنحاء العالم. إنها معركة يجب أن ندافع عنها، وشعلة يجب أن نحملها، وإرث يجب أن نحترمه.
شكرا لكم ولتبقى فلسطين حُرّة". نهاية نص الخطاب.
والله من وراء القصد
هي حرب وجود لا حرب حدود
~~~~~~~~.أشرف قاحوش منصة x
✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️
T
21 notes
·
View notes
Text
مائتان وثمانٍ وثمانون يوما والكثير من الأوزان التي فقدها ذاك الشيخ الجليل على درب الآلام، درب الفلسطيني المقاوم، المناضل المشتبك، لم يتمكن منه السجان، بل كان هو وراء العدو في كل مكان. خمس اضرابات خاضها الأسير الشهيد خضر عدنان جعلت من السجان لاشيء، قاوم بجسده، لحمه ودمه آآآآه شيخنا الجليل الصلب المناضل، جسدت فكنت حراً كما النسور، أعدت تكوين الحياة وتصوير مفاهيمها، كرست البطولة نهج حياة، كنت خير من أوفى الكلام حقه.. ســأحمل روحــي عـلى راحـتي .. وألقــي بهـا فـي مهـاوي الـردى فإمــا حيــاة تســر الصــديق.. وإمــا ممــات يغيــظ العــدى ونفس الشـــريف لهــا غايتــان..ورود المنايـــا ونيـــل المنــى ومـا العيش لا عشـت إن لـم أكـن .. مخــوف الجنــاب حـرام الحـمى لا نرثيك ولا نبكيك شيخنا العدنان، لا نرثيك ولا نبكيك خضت معركتك ، درسك، وحصلت حريتك، وبقيت لنا معاركنا ودروسنا... وهزائمنا لن تموت ومثلك لن يموت له ذكر.. نحن من متنا ولم نوفيك ... خمس اضرابات خاضها الأسير الشهيد خضر عدنان لانتزاع ح��يته من السجان، خمس اضرابات أثبت فيها أن هذا القيد لا يعني شيئا لتبقى الحرية الوجع الأكبر ، فهل نوفيه حقة اليوم بتكريم جسده ودفنه، ام سيبقى ذاك الجسد أسيرا ورهن انتقام سجان عجز عليه صموده؟ استشهاد الشيخ الجليل خضر عدنان بعد اضرابه المفتوح عن الطعام لمدة 87 يوم يعيد الضوء على النضال ضد الاعتقال الاداري، طريقة الاحتلال في تذويب الأبطال وتفتيت الإرادة، وقهر المقاومة .. أعلن الشيخ خضر عدنان إضرابه عن الطعام لحظة اعتقاله من منزله، تنديدًا باعتقاله ومطالبًا بحريته التي حُرم منها وهذا ليس اضرابه الأول في عام 2012 خاض اضرابا لمدة 66 يوما وفي عام 2015 أضرب لمدة 52 يومًا ، كما في 2018 خاض اضرابه لمدة 59 يومًا، اما في عام 2021 فخاض اضرابه لمدة 25 يومًا كلها انتهت بانتزاع حريته "المؤقتة" ، ليستشهد في اضرابه الأخير عام 2023 والذين استمر لــ 86 يوم لتكون حريته الأبدية. والجدير بالذكر أن اول اعتقال للشيخ خضر عدنان كان من قبل السلطة الفلسطينية بتهمة التحريض على رشق رئيس الوزراء الفرنسي ليونيل جوسبان بالحجارة لدى زيارته جامعة بير زيت عام 1998، امضى في اعتقاله بسجون السلطة عشر أيام مضربا عن الطعام. خضر عدنان الذي تجاوز فصيله وحمل قضية الأسرى وفلسطين كما يجب، أوفاها حقها، كان نبضها، رفيق ساحاتها... سلامٌ عليك خضر عدنان... وسلام لروحك شيخنا الجليل، علّنا نوفي جسدك الســـلاما..
3 notes
·
View notes
Text
Long live the Palestinian Struggle! Long live internationalism!
International Freedom Battalion, Syria
عاش النضال الفلسطيني! تحيا الأممية!
تابور الحرية العالمي، سوريا
x
2K notes
·
View notes
Text
هل يكسر فلسطينيو 48 حاجز الصمت بعد مظاهرة أم الفحم؟
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “هل يكسر فلسطينيو 48 حاجز الصمت بعد مظاهرة أم الفحم؟” مراسلو الجزيرة نت القدس المحتلة – عند مقهى البلدة في مدخل أم الفحم الذي كان شاهدا على عقود من مسيرات النضال، يتذكر الفلسطيني حلمي محطات النضال التي خاضها فلسطينيو الداخل ضد السياسات الإسرائيلية، متسائلا “هل سيخرج الفلسطينيون للشارع نصرة لغزة؟ الناس ضد الحرب لكنها تخشى…
View On WordPress
2 notes
·
View notes
Text
أدب وثقافة - حوار مع جورج حبش": عودة إلى النضال الفلسطيني قبل 35 عاماً...
0 notes
Link
أكد القيادي في حركة حماس محمود مرداوي، إن القائد الكبير الشهيد يحيى السنوار نموذج فريد في كل مراحل ومحطات النضال الفلسطيني.
0 notes